وسطع اسم" ميدو المصرى " فى سماء دولة المغرب الشقيقة والصديقة


 














































































..

كتب : عبده العالمية
نشاء الفنان المصري  محمود حسنين محمود راتب  الشهير ب "ميدو المصرى  " في اسرة فنية  ابرزهم الراحلين  الملحن  محمد الموجى والممثل احمد زكى و المغنى والملحن  حلمى امين صاحب اشهر الاغانى العربيه والمصرية  اعنية "عنابى "ومن ثم تلقي الضوء على ابن حى العباسية بالقاهرة حيث ولدت الام فى صعيد مصر محافظة المنيا والاب من محافظة الشرقية وسط عائلة فنية. وسنعرض لكم  المشوار الفنى  لهذة العائلة والتي تعد من اشهر العائلات الفنية  المصرية  والتي تركت بصمات فى التلحين والغناء والتمثيل   .
وانجبت مصر  المحروسة  العديد من مشاهير اهل الفن  على مستوى مصر بل والوطن العربي ، وبين الحين والآخر يظهر نجماً جديداً في سماء مصر المحروسة  يطل على الفن المصري والعربي  بأداء راقي ورفيع، وعلى مدى العقود الماضية أظهرت مصر  ابناءً على المستوى الفنى  من الطراز الأول، لعل أشهرهم ام كلثوم ومحمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ ومحمد رشدى  ومحمد الموجى وكمال الطويل وحلمى بكر  واسماعيل ياسين وعمر الشريف وعادل امام  واحمد زكى  وغيرهم  من النجوم الكبار الذين سطروا تاريخا من نور مع الفن المصري سواء الغناء او التلحين او التمثيل والاخراج و هذا الحوار تكملة لحلقاتنا مع نجوم زمان ننطلق اليوم مع فنان  عظيم ممن مثلوا مصر خارج الديار تحديدا في دولة المغرب الشقيقة والصديقة  فى عصر من عصوره الرائعة المكتظة بالإنجازات والإنتصارات خلال السنوات الماضية والحالية حيث نحكى اليوم السيرة الذاتية للفنان المصري الخلوق محمود  راتب  الشهير ب” ميدو المصرى  “وفى النهاية لن نقول إلا إنه حقا بما تحمله الكلمة من معان جيل عظيم تفانى أبناؤه فى الدفاع عن شرف  بلادهم وكلهم وفاء لمن مد لهم يوما يد العون ليخرجوا للجمهور المحب والعاشق لهم غير منكرين الفضل لصاحبه ولا هاربين خارج الديار وموقعنا  "العالمية سبورت "العامر بحمد الله وتوفيقه نبذة بسيطة عن ابرز الاعبين والفنانين  في تاريخ الفنان  المصرى   …. تألقوا فيه ورفعوا اسم مصر عالياً ويعتبرو قمم و لا يختلف اثنان على كون ميدو المصرى  واحداً من الفنانين  الموهوبين القلائل في عالم الغناء والتلحين  والتمثيل  وأصحاب الخلق الرفيع الذين لم يدخلوا في أي مشكلة طوال مسيرتهم الفنية  وكسب إحترام الجميع في مشواره الطويل مع الفن المصري سواء الغناء او التلحين او التمثيل والاخراج  خاصة أنه كان أحد أفراد وأبن من أبناء  الجيل الذهبي للفن المصري الحديث وقام بالغناء مع عدد كبير من الفنانين المصرين والمغاربة ابرزهم الراحلين محمد رشدى وعمار الشريعى وتزامل مع  ايهاب توفيق ومحمد الحلو واحمد ابراهيم فى معهد الموسيقي العربية ومعهد التمثيل والاخراج وشارك ايضا فى حفلات عديدة مع عمرو دياب ومحمد منير  وتامر حسنى خلال الحفلات الغنائية فى شهر رمضان المبارك بالقاهرة فى السفر إلى المغرب.ولا يختلف أحد على موهبته ونجوميته وأخلاقه فهو معشوق للشارع المصري  و المغربي  و صاحب القلب الأبيض و  نريد فى موقعنا الان توثيق هذه الأشياء لنعلم اجيالاً من الفنانين   ان هناك جانباً اخر من الفن  يحمل البعد الانسانى و الأخلاقى فانطلق شريط الذكريات وكان لزاماً على ان اجاريه باقصى سرعه كى التقط هذه الكلمات التى تعد شهاده توثق جزء كبير من تاريخ ميدو المصرى مع الفن  بمصر والمغرب  وكان الحوار التالى مع الفنان المتميز ميدو المصرى .
ويعتبر الفنان ميدو المصرى  هو أحد العلامات المضيئة والبارزة فى تاريخ الفن المصري والمغربي   ونبدء ولقاء جديد وحوار مميز مع نجم من نجوم الزمن الجميل والجيل الذهبى للموسيقى العربية هومن موليد حى العباسية بالقاهرة وكانت بدايته فى الغناء داخل  مسرح  المدرسة الى ان تم الاعلان عن فتح باب الاختبارات للمطربين داخل مبنى الاذاعة والتلفزيون المصرى فى ماسبيرو وتقدم ميدو  الى الاختبارات و اعجب جميع أفراد لجنة الاستماع  فى ذلك الوقت وابرزهم  حلمى بكر والراحل محمد رشدى  وتدرب على يد العديد من الملحنين  والمطربين  ابرزهم محمد الموجى  و حلمى امين  ثم تم  استكمال الدراسة الجامعية فى كلية التجارة .
وفى عقب الحصول على  بكالوريوس التجارة أتجه على الفور  إلي المعهد العالي للموسيقى العربية والتحق بة وتدرس هناك الغناء والتحلين والتمثيل والاخراج  .
وفى عام  2005  قرر السفر الى المغرب وجاء ذلك بعد وفاة الوالدة وكانت البداية فى مدينة مراكش المغربية واستمر ميدو المصرى  لمدة 16 عام داخل دولة المغرب الشقيقة والصديقة  .
وقام الفنان المتميز ميدو المصرى بالغناء فى اغلب المدن المغربية سواء مراكش او الدار البيضاء او واجادير او الصويرة ومكناس والقنطيرة وطنجة وتطوان  .
و قام بالغناء فى مناسيات كبيرة سواء للملك محمد السادس نصرة الله  او للمنتخب المغربي لكرة القدم.
كما شارك ميدو المصرى فى عدد كبير من المسرحيات الغنائية مع الفنانين والفنانات المغاربة
ويعتبر الفنان ميدو المصرى عمدة المصرين داخل دولة المغرب الشقيقة والصديقة حيث يقوم باستقبال اى مصري يذهاب الى المغرب سواء سياحة أو اقامة هناك لم يتوانى لحظة فى مد يد العون والمساعدة لاى انسان مصري
حيث انة فى السنوات الماضية تم استقبال مستر كامل ابو علي ابن بورسعيد ورجل الأعمال وصاحب احد الفنادق بالمغرب  والكابتن حسن شحاتة المدير الفنى لمنتخب مصر فى ذلك الوقت  ونجلة كريم واسماعيل يوسف المدرب المساعد للكابتن حسن شحاتة والراحل الممثل الكبير محمد توفيق  والراحل عمار الشريعى المحلن الكبير والمطرب ايهاب توفيق والمطرب تامر حسنى .
وتم تكريم الفنان المتميز ميدو المصرى  من عدد كبير من الفناتين والفنانات العرب داخل الأراضى المغربية  وشارك فى مهرجانات كثيرة سواء دينية او علمية او فنية
ويقول الفنان المتميز ميدو المصرى أن
بين الماضي والحاضر..يوجد  عشرة مغنين يفتخر بهم المغاربة
في التنوّع الجغرافي للمغرب وتعدّد ثقافاته وغنى حضارته وعمق تاريخه، حضرت الموسيقى على الدوام كتعبير عن الحياة ووسيلة تواصل بين الأجيال. لذلك لم يكن غريبًا أن يقدم هذا البلد ألوانًا موسيقية تحتاج إلى صفحات مطوّلة للكتابة عنها، ولم يكن صدفة أن تنصت لعشرات الأسماء التي تقدم مقطوعات مختلفة التفاصيل، لكنها ترتبط برباط الانتماء إلى البلد الواحد.
حيث اشتهر المغرب الموسيقي في المشرق بأسماء من قبيل سعد لمجرد وسميرة سعيد وأسماء لمنور والراحلة رجاء بلمليح وآخرين، لكن هناك العشرات من الأسماء الأخرى التي تستحق الإشادة، نختار منها عشرة.. ليست بالضرورة هي الأفضل والأكثر تميزًا، ولكن تحترم مبادئ التنوع الموسيقي والتمايز الثقافي والتقسيم الجغرافي، دون تناسي تقاسمها للأساس الإبداعي.

عبد الهادي بلخياط.. عميد الأغنية المغربية

لمدة فاقت 50 سنة لا تزال أغاني ابن مدينة فاس العريقة، عبد الهادي بلخياط، تتداول في المغرب وفي كل أرجاء المنطقة العربية، فرغم اعتزال عميد الأغنية المغربية للغناء سنة 2012 ، إلّا انه عاد مجددا عبر بوابة الغناء الديني التي تميل إلى المديح الصوفي واستطاع أن يجمع بين رصيده الثري في الأغنية العربية والتراث الصوفي الديني. عميد الأغنية المغربية قدم الكثير من المقطوعات الخالدة من أشهرها "قطار الحياة" و"يا داك الإنسان"، وهي مقطوعات تمتاز بلهجة مغربية سهلة الفهم حتى للمشارقة.

إبراهيم العلمي.. ماركة مغربية خالصة

رغم مرور أكثر من 15 سنة عن وفاته، إلا أن أغاني المطرب إبراهيم العلمي بقيت قائمة إلى حد اليوم تتداولها الأجيال جيلا بعد جيل، ومعروف عنه انه ينتقي الكلمات بعناية لأغانيه ويختار لها  ألحانا مناسبة صانعا بذلك تركيبة فنية خاصة، جعلته ينفرد بطريقته التي لم يسبقه لها أحد ولم يعاود تجريبها أي مطرب أو ملحن أخر. من أهم مقطوعاته هناك " يا اللي صورتك بين عيني" وهذا شحال". ويتبارى الشباب المغاربة المتيمين بالفن الأصيل في ترديد مقطوعاته.

عبد العزيز الستاتي.. صاحب الإصبع الذهبي

يعتبر الفنان عبد العزيز العرباوي، ابن إقليم الجديدة، المعروف بالستاتي بسبب امتلاكه إصبعا زائدا، من رواد الأغنية الشعبية المغربية، بل هناك من يصفه بملك الغناء الشعبي، ومن بين العازفين المشهورين على آلة الكمان، لدرجة أن طريقة عزفه عليها لوحدها تمثل إبداعًا فريدًا. جعلت منه أغانيه الخفيفة ذات الريثم السريع ملك السهرات الفنية والأعراس المغربية، لقيت أغانيه "عطيوني فيزا "و"حكمت عليها الظروف" و"ميمتي" و"جربت ناس كاع الناس" رواجا كبيرا داخل المغرب وخارجه.

سعيدة فكري.. صوت الفقراء

ظهرت موهبة الغناء عند ابنة الدار البيضاء، سعيدة فكريهي المعروفة بسعيدة فكري في سن مبكرة، مما أهلها أن تكون صوت الشباب وناقلة معاناته وهمومه وطموحاته، واستطاعت ان تنقل الحياة اليومية للمواطن المغربي البسيط عبر أغانيها من الدارجة والعربية الفصحى إلى الفرنسية، زيادة على مهارتها في العزف على القيثارة. ومن بين أغانيها المشهورة أغنية "جبال الريف" و"سالوني عن العذاب". اشتهرت في سنوات التسعينيات  ثم غابت لفترة طويلة عن الغناء بسبب هجرتها إلى الولايات المتحدة قبل أن تعود إلى الغناء من جديد.

محمد رويشة.. صوت الأطلس

بدأت ميولات، محمد رويشة ابن مدينة خنيفرة بجبال الأطل، نحو الفن مبكرا، انطلقت مسيرته من الإذاعة ثم إلى الحفلات والأعراس إلى أن وصل به الأمر إلى إنتاج البومات غنائية باللغة الامازيغية، لقيت رواجا واسعا داخل وخارج المغرب، كما له أيضا عدة أغاني روحية تتغنى بالتراث الصوفي، وولع بعزفه على آلة الوتر المغربية، فقام باستثمار المقامات الشرقية في معزوفاته مشكلا بها ذوقا راقيا. صاحب رائعة "إيناس إيناس" رحل عن العالم عام 2012، لكن تأثيره لا يزال حاضرًا، إذ وصل إلى الشرق، ومؤخرًا زار مدينته المغني المصري حمزة نمرة وأعاد غناء "إيناس إيناس" من جديد.

فاطنة بنت الحسين.. أيقونة غناء العيطة

كان صوت "فاطنة بنت الحسين"، أيقونة فن العيطة، يتسلل لكل البيوت المغربية عبر أثير الإذاعة والتلفزيون ويملا صوتها القوي سماء البادية، وتمكنت رفقة مجموعتها "أولاد بن اعقيدة" من تسجيل أكثر من 200 أغنية تضاف إلى الرصيد الفني المغربي، غير أنها بعد زيارتها للبقاع المقدسة فكت ارتباطها بالغناء، قبل أن ترحل عن الحياة عام 2005. ابنة مدينة سيدي ينور اشتهرت بأغاني من قبيل "الشليني" "العلوة"، وفي غنائها كان المغاربة يتنشقون عبير تراث غنائي ممتد في التاريخ، كان من وسائل مواجهة الاستعمار الفرنسي.

عبد الصادق الشقارة.. غوث الطرب الأندلسي

سمح الوسط العائلي للفنان عبد الصادق شقارة ابن مدينة تطوان، المليء بالذكر والتصوف بأن يجعل منه رائد الطرب الأندلسي بامتياز في المغرب، وتربع شقارة على عرش غناء الحضرة والطقطقة المغربية، وعمل أيضا على النهل من الموروث الأندلسي بالاعتماد على الموسيقى الاسبانية وإدخال عليها قصائد الذكر والسماع الصوفي. في غنائه كان المغاربة يتلمسون ذكريات حنين المورسكييين إلى الأندلس، ويتعرّفون على جمالية غناء الشمال بألحانه العميقة. توفي عام 1998، غير أن مقطوعاته لا تزال حاضرة منها "يا بنت بلادي"، و"العايلة مولاتي".

ميمون الوجدي.. أمير الراي المغربي

تجاوز سنه 66 سنة وفي رصيده أكثر من 20 البوم غنائي في طبع الراي آخرها كان سنة 2010، هو ابن مدينة وجدة الحدودية مع الجزائر، ميمون بكوش المعروف باسم الشاب ميمون الوجدي، يرجع له الفضل في تطوير الراي في الفن بالطريقة العصرية حيث أضاف إليه البيانو و الكيثار، وسطع نجمه بأغنية "تشطن خاطري" لصاحبها شاب خالد  وأغاني أخرى كأغنية "فاطمة ما قديت لكش" و "تنهد قلبي كي تفكرت". عانى مؤخرًا من متاعب صحية أعادته إلى الواجهة من جديدة، لكن تدخل الوزارة الوصية ساهم في تحسن وضعه.
ناس الغيوان.. فرقة الغناء السياسي

في كاريان سنطرال، حي صفيحي بمدينة دار البيضاء، ولدت فرقة "ناس الغيوان" سنوات الستينات وقامت بأحياء الموروث الثقافي المغربي وإخراجه إلى العالمية حتى قال فيها وزير الثقافة الفرنسي أنها "رولينج ستون إفريقيا" وذلك لتخطيها بعض المحظورات ونبشها في ملفات السياسة، فتجاوزت فكرة الفرقة إلى فكرة الظاهرة. استثمرت الإيقاعات الامازيغية والملحون والكناوي ودمجها  دمجها في تراكيب لحنية جديدة، وشكّلت منطلقًا للعديد من المجموعات الغنائية. توفي الكثير من أعضائها منهم العربي باطمة، وتقريبًا توقفت الفرقة عن الغناء، لكن أغانيها كـ"الله يا مولانا" و"أهل الحال" "فين غادي بيا"، لا تزال حاضرة بقوة.

أودادن.. غزلان سوس

تعني أودادن باللهجة السوسية الغزلان، وهي مجموعة موسيقية، تعتبر مدينة اكادير منطقة منشئها الأول، وتتميز بأدائها للقصائد الطويلة باللغتين العربية و الامازيغية، وحاولت الفرقة عصرنة الفن التقليدي، مما عجل بشهرتها حتى أصبحت ركيزة كل الحفلات و الأعراس، وروجت الفرقة روعة الفن المغربي الأمازيغي إلى كل الأصقاع من خلال تغنيها بأشعار الحب والحياة.  من أشهر أغانيها هناك "ضيف الله"، و "ارتالا تيط أمطا". وكما ناس الغيوان، تفرّعت عنها عدة فرق منها "بنات أودادن".
واضاف ميدو المصرى أن فى السنوات الماضية تعاقدت شركة "مزيكا" والمنتج محسن جابر، مع المطرب المغربي عبدالحفيظ الدوزي، الذي يمتلك شعبية هائلة في المملكة المغربية؛ لإنتاج عدد من الأغنيات له باللهجة المصرية.

الدوزي ليس أول مغربي يقرر غزو السوق المصرية، فسبقه عدد لا بأس به من أبناء دولته، ومنهم:

1- عزيزة جلال:

أول مطربة مغربية تدخل الأراضي المصرية، بعد أن تعاقد المنتج محسن جابر معها نهاية السبعينيات من القن الماضي، من خلال شركته "عالم الفن"، وقدمت خلال تلك الفترة عددا من أهم اغنياتها وتعاملت فيها مع كبار الملحنين أمثال رياض السنباطي وسيد مكاوي وبليغ حمدي وكمال الطويل وحلمي بكر.

أهم أغنيات عزيزة، والتي اشتهرت بها في ذلك الوقت، "إلا أول ما تقابلنا"، أما الانطلاقة فكانت مع أغنية "بتصالحني حبة وبتخاصمني حبة"، وأكملت المغربية مشوارها في مصر حتى زواجها وقرار اعتزالها الغناء عام 1985.

2- سميرة سعيد:

انطلقت "الديفا" في القاهرة عام 1976، وهي في ريعان شبابها، وقدمت أغنيتين مع الموسيقار الكبير محمد سلطان، وهما "الدنيا كده" و"الحب اللي أنا عيشاه".

وتميزت سميرة بكونها تعاملت مع جيل العظماء كالموجي وبليغ وسلطان، ثم جيل الوسط أمثال جمال سلامة الذي قدم لها أروع أغنياتها، وحلمي بكر، وخلال مشوارها بمصر تعاونت مع عدة شركات  إنتاج منها "موريفون" و"جولدن كاسيت" و"عالم الفن".

3- جنات:

اكتشفتها الدكتورة الراحلة رتيبة الحفني، حينما شاركت باسم المغرب في مسابقة غنائية بدار الأوبرا المصرية، وأراد المنتج أحمد الدسوقي تبنيها بمصر خلال فترة وجودها لكنها لم تستطع المكوث بالقاهرة لصغر سنها، ثم عادت لمصر عام 2004 وتعاملت مع شركة "جود نيوز" للإنتاج الغنائي، حيث أطلقت لها أغنية "اللي بيني وبينك" والتي حققت نجاحا منقطع النظير كون عمرو دياب طرح الأغنية نفسها بصوته في ذلك الوقت.

واستكملت جنات النجاح مع شركة "جود نيوز"، حتى قررت الانتقال منذ 5 سنوات إلى شركة "روتانا".

4- عبدالفتاح الجريني:

ذيع صيته بعد فوزه بلقب "برنامج ألبوم" لاكتشافة المواهب الغنائية عبر قناة "إم بي سي"، وبعدها قرر المجيء لمصر لاستكمال النجاح، وتعاقد في تلك الفترة مع المنتج نصيف قزمان عاما، وقدم له ألبومين غنائيين، هما "عايش حياته" و"يا خسارتك في الليالي".

واستكمل الجريني مشواره بمصر حتى قرر في السنوات الأخيرة بعد التعاقد مع شركة "بلاتنيوم ريكوردز" أن ينقل حياته إلى دبي.

5- عبدالحفيظ الدوزي:

آخر المطربين المغاربة دخولا لمصر، وكان سبب دخوله المنتج محسن جابر الذي وجد فيه شعبيه جارفة بالمملكة المغربية، ويعد أول عمل يقدمه بمصر أغنية "قمر".

وعن الشأن الرياضى تحدث الفنان ميدو المصرى عن الكرة المغربية قائلا:
المنتخب المغربي دائما وأبدا  متسلحا بإنجازه التاريخي في كأس العالم في “مكسيكو 86″، حين تأهل “أسود الأطلس″ إلى الدور الثاني في كأس العالم لسنة 1986 بالمكسيك، كأول منتخب عربي وإسلامي وإفريقي يحقق هذا الإنجاز.
واضاف ميدو المصرى  أن لن يختلف متابعان لتاريخ مشاركات منتخب المغرب في المونديال على أنّ نسختي المكسيك 1986 وفرنسا 1998 هما الأبرز بلا منازع على رغم اختلاف محصلة كل منهما.
صلاح الدين بصير - مونديال فرنسا 98
في خمس  مشاركات مونديالية سابقة، قدّم المنتخب المغربي مستويات متفاوتة من حيث ظهوره، حيث مرّ بجانب الحدث العالمي في مشاركته الأولى في المكسيك 1970 (خرج من الدور الأول بخسارتين وتعادل) والثالثة بالولايات الأميركية في 1994 حيث كانت المشاركة الأكثر سوءاً (الخروج بثلاث هزائم في الدور الأول)، بينما أبدع في مونديالي المكسيك 1986 ولفت الأنظار في فرنسا 1998.

في 1986، نجح المغاربة بجيل ذهبي قاده تيمومي وخايري وبودربالة وكريمو، في محو خيبة المكسيك 1970، حينما قدّموا عروضاً مبهرة أهلتهم لتصدر المجموعة السادسة آنذاك بعد تعادلين بذات النتيجة (0-0) أمام كل من بولندا وانكلترا وفوز تاريخي على البرتغال  (3-1)، قبل أن تغادر المونديال في دور الـ 16 أمام ألمانيا، وصيفة بطل العالم في تلك النسخة، بعد مباراة بطولية لزملاء الحارس العملاق بادو الزاكي لم يرموا فيها المنديل إلا قبل دقيقتين من نهاية الوقت الأصلي للمواجهة بقذيفة صاروخية للأسطورة لوثار ماتيوس.

في 1998 على الأراضي الفرنسية وعلى الرغم من مغادرة جيل الأساطير، على غرار القائد النيبت وبصير وشيبو وحجي وكاماتشو، البطولة منذ الدور الأول، إلا أنّ شبهة التلاعب بنتيجة مباراة البرازيل والنرويج (2-2) والتي أقصيت على إثرها المغرب صاحبة النقاط الأربع من فوز على اسكتلندا (3-0) وتعادل مع النرويج (2-2).. باتت منذ ذلك الحين حديث العالم، وأعادت إلى الأذهان حادثة تواطؤ النمسا التي خسرت عمداً أمام ألمانيا لتطيح بالجزائر، التي تشترك معهما في نفس رصيد النقاط (4 نقاط)، خارج مونديال إسبانيا 1982.
و في كاس العالم روسيا 2018 لعب منتخب المغربي في مجموعة ثانية التي وصفت بمجموعة الموت. لعب مع منتخبات البرتغال وإسبانيا وإيران. و خرج من الدور الأول بنقطة يتيمة بعد خسارته أمام إيران والبرتغال وتعادله أمام إسبانيا. وقد اشتكى المغرب بعد إقصاءه من الدور الأول من تقنية الفيديو (VAR) بدعوى أنها ظلمت المنتخب المغربي خصوصا في مباراتي البرتغال وإسبانيا
واشار الفنان المتميز ميدو المصرى  أن  منتخب المغرب لكرة القدم ويلقب أيضًا بأسود الأطلس نسبة إلى الأسود التي كانت تعيش في جبال الأطلس حتى القرن 20، هو منتخب كرة قدم مغربي، وتسيره الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ويخوض معسكراته بالمركز الوطني لكرة القدم بالمعمورة، والمدرب الحالي للمنتخب هو وحيد خليلهودزيتش.
اللاعبين الأكثر مشاركة مع المنتخب المغربي
عدد المباريات اللاعب فترة اللعب للمنتخب عدد الأهداف
140 عبد المجيد الظلمي 1974-1988 8[15]
118 بادو الزاكي 1979-1992 0
116 علال بن قصو 1964-1974 0
115 نور الدين النيبت 1990-2006 4
113 مولاي إدريس الخنوسي 1962-1971 -
101 عزيز بودربالة 1979-1992 -
99 الطاهر الخلج 1993-2003 4

تعليقات