.كتب: عبده العالمية بورسعيد بلد السيد عسران الذي اغتال قائد المخابرات البريطانية ويليامز عندما قام بالقاء قنبلة يدوية قام بتعبئتها في رغيف خبز في قلب سيارته, ومدينة محمد رشاد مخلوف الذي اتخذ من مطبعته الخاصة مركزا لطبع منشورات باللغة العربية يرد فيها علي ماتلقيه طائرات العدو من منشورات فيها وعيد للمقاومة.
ومن منا ينسي أمين العصفوري ومصطفي الصياد ومحمد مهران أبطال المقاومة،و سمير العصفورى و محمود ياسين و السيد الملاح و عبد العزيز محمود اهل الفن و محمد موسى افندى و عبد الرحمن لطفى شبارة وعوض والسيد ومدحت فقوسة وابراهيم المر والمخزانجى و السيد متولى وعبد الوهاب قوطة والمهندس محمد الحفنى والأستاذ سمير حلبية والاستاذ احمد منسى والاستاذ ميمى الزهري وعلى فرج الله و عبد الرحمن فوزى و محمد حسن ومحمد ابو حباجةو حلمى ابو المعاطى وحلمى مصطفى و محمد لهيطة و حمدين الذامك و الضظوى ومحمد شاهين ومحمد بدوى وعادل الجزار ومصطفى الشناوى والسيد عبد الاة و مسعد نور كاستن "بورسعيد " وحسن مختار والسنجا واسامة خليل وال عبد الرازق وال عيد اهل الرياضة و ابراهيم سعدة ومحمد ابو الشهود و نصر قنديل الصحافة وال خضير واخيرا الكابتن احمد مصطفى الكاستن كابتن المصري والمريخ البورسعيدي السابق والذى لة تاريخ حافل مليء بالنضال والمقاومة والارادة والعند والاصرار والتحدي من أجل كل ذرة تراب من أرض مصر و دافع عن بورسعيد اثناء الهجوم على المدنية الباسلة بعد مباراة امصرى و الاهلى 2012 من قيبل الاعلامين المرتشين كابتن احمد مصطفى رمز البورسعيدي المجدع خفيف الدم الكريم الذي يجود بكل ما لديه من أجل اكرام الغريب.. بلا مبالغة يضاء لهم جسده كاملا وليست صوابعه العشرة من أجل أن يقدم لهم يد العون والمساعدة..
هذا الرجل الذي يفتح لكل غريب قلوب البورسعيدية قبل ابوابهم علي مصراعيها ولم يتركهم لحظة.. الكابتن" حبيب الملايين" كما يلقبه المصريين البورسعيدية، بل اكثر من ذلك يستقبل كل من هو بورسعيدى داخل القا هرة ويحسن الاستقبال والضيافة والترحيب الحافل لهم ولان الجميع يعتبر الكاستن هو عمدة البورسعيدية بالقاهرة.
ولم ينسي ابناء بورسعيد ذلك الرجل العزيز الغالى المحترم، الكابتن احمد مصطفى الكاستن كابتن المصري والمريخ البورسعيدي الاسبق وصاحب سلسلة مطاعم الكاستن للمأكولات البحرية العريقة، واحد افراد نادى المريخ البورسعيدي فى الجيل الذهبي "الحصان الاسود "والذى فاز على الاهلى والزمالك اثناء رئاسة الراحل عادل جلال للنادى، هذا الرجل صاحب التاريخ الطويل في الشأن الرياضى والادارى والتجاري و صاحب الايادى البيضاء، عشق مدينته بورسعيد
فعشقته واحب ابناء مدينته فاحبوه ، تمنِّياتي لك بالصِّحة والعافية وبث في نفوسكم الطمأنينة
وملأ قلوبكم بالسعادة
وأيامكم بالراحة
وأعمالكم بالبركة
وحفظكم الله واهلكم من كل مكروه، وبالتوفيق أن شاء الله دائما وأبدا يا غالى والى الامام دايما يا محترم.














تعليقات
إرسال تعليق