.كتب : عبده العالمية
نسرد في هذه الكلمة المتواضعة كلامنا، عن لاعب كرة قدم داخل الفريق الأول للمصري، فرض احترامه وتقديره على كل من يعرفه، وحاز على احترام المجتمع المحيط به وذلك بإداءة المتميز والرجولى داخل المستطيل الأخضر وايضا بكرم أخلاقه وتواضعه وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: «من تواضع لله رفعه».
لقد تواضع الكابتن عمرو موسى للكبير والصغير على حدٍ سواء أحب الجميع داخل محافظة بورسعيد وأحبوه ووقّر الكبير واحترم الصغير وفتح بابه للجميع وكسب السمعة المشرفة التي لم يكسبها من يمتلكون الأموال الطائلة.
فنجد انه كتب اسمه في أفكار وعقول الناس خاصة البورسعيدية بأحرف من نور وجعل من نفسه علماً بارزاً يضرب به المثل لكل ناشى النادى المصرى ، إنني أردت في هذه الكلمة أن أعبر عما يخالج نفسي إزاء هذا الاعب الذي يستحق الإطراء الجميل الذي هو أهل له إنه الكابتن عمرو موسى كابتن النادى المصرى ، مدافع من الطراز الأول ، شخصية قيادية مكنته من الحصول على شارة الكابتن في سن مبكرة، وحافظ عليها في سنوات كتيرة .
ويعتبر عمرو موسى ، من أهم اللاعبين في النادي المصري حاليا ، ويكفيه شرفاً أنه كان قائد النسر الأخضر .












تعليقات
إرسال تعليق